يُعبر فن المقالة عن نوع أدبي قائم بذاته، والمقالة هي قطعة نثريّة تُكتب بطريقة عفويّة وسريعة، خالية من التكلف، كما أنها محدودة الحجم والموضوع، وشرط المقالة الأول أن تكون تعبيرًا صادقًا عن شخصية الكاتب، لذلك فقد يتطلب من كاتب المقال سعة ثقافته وتركيزه وتنظيمه في الكتابة، كما يُمكن لكاتب المقالة أن يستخدم التقنيات اللغوية نفسها التي يستخدمها كُتاب الفنون الأخرى، كالوصف والسرد.[١٧]
لأننا نحرص على الجودة فإن كل مقال منشور يجب أن يكون ذا فائدة للقارئ وليس منقولاً من مواقع أخرى، كما نثري إن الموقع ليس مكاناً للخواطر الأدبية والشعر. فلذلك مجرد التسجيل لا يعني أن المقالات ستُنشر.
البطل الذي يسمح لنا النص بالغوص في عالمها النفسي الداخلي وتبين أفكارها ورغباتها
• أشرف المليجي: نحن كشباب نرفض هذا العنوان لأن إختلافك فى الرأى مع الأستاذ عمرو لا يعطيك الحق فى أن تنعته بالإفساد فى الأرض حتى لو كان عنوان المقال فى صيغة الإستفهام. لقد عانينا على مر عشرات السنين الماضيه ممن شرحوا لنا الدين على أنه مجرد صلاه وصيام و زكاه و حج لهذا عندما يكرمنا الله برجل مثل الأستاذ عمرو خالد يعرفنا المعنى الحقيقى لإستخلاف الله لنا فى هذه الأرض فلا يجب علينا أن نهاجم مثل هذا الرجل و يجب علينا النصح له إن أخطأ و ليس نعته بالمفسد فى الأرض.
من المبررات، إلا أنها كانت كلها واهية، بحيث لا تعبر عن سبب معقول من شأنه أن يلغي
أي لا يخوض في مسائل العلم إلا من كان من أهل العلم ، ولا يُفسِّر أو يشرح إلا من كان أهلا لذلك ..
أساسية لتكسير رتابة السرد، ومنح القارئ فرصة ليستريح من تدفقاته المتلاحقة.
لتكون مؤهلاً لمهام الكتابة (المدفوعة) عليك القيام بنشر عدة مقالات و نقوم بعدها بتقييم مستوى المقالات المنشورة من حيث نوعية المحتوى و موثوقيته و أيضاً نقوم بقياس مدى اهتمام القراء بالمحتوى المنشور من خلال ادوات للتحليل.
وهذا في الأصل حديث رواه الإمام أحمد والترمذي ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما
فأهل الفسق والفجور والظلمة أوجب الإسلام عليك أن تجرح بهم وأن تشهر بهم من على المنابر ومن غير المنابر
فإن كنت أنت لاتعنينى لم يكن يعنينى نصحك ولم أهتم بإرشادك ،،،
في موقف حرج- واقترب منه خصمه- ونظر إلى رفيقه....)، ثم الزمن النفسي الذي يقاس بلحظات الخوف والحرج التي
إذا هو لم يقبل هذه المبارزة. وقد حاول البطل أن يتجنّب هذا الموقف باختلاق مجموعة
الذي يدور في كلام الناس أثناء المعاملة، أو هو الذي يعرف بلغة التخاطب والتفاهم بين الناس، أو هو الكلام اليومي الذي يتحدثه الناس، وهو غير فاقد نهائيا لبعض عناصر النثر الفني.